ال 18 من رواية مهرة فارس الصعيدي بقلم رنا أحمد عادل

موقع أيام نيوز


ساحره ابقا سلملي علي ام ضحكه جنان.
فريد بغيظ شديد اوووف ي ساتر عيل رخم .
في جناح منه وتسبيح ..
منه كانت قاعده في قمه سعادتها بعد ماعرفت من مي أن المخطط أوشك علي التنفيذ .
منه بسعاده انا هنزل ي تسبيح سلام .
تسبيح بارتباك وخنقه ودموع ايه ي تسبيح معقول تكوني وصلتي للدرجه دي من الشړ معقول هتسبيهم يعملوا كده في جاسر في ابن خالك طول عمرهم هما الاتنين بيلعبوا بيكي وانتي ماشيه وراهم زي الهبله لحد ماصلوكي لكده لا ي تسبيح لازم تحزري جاسر لازم .

في الجنينه ..
كان طالع جاسر لفوق وقفه قصاده منه بثقه وثبات.
ازيك ي ابن خالي شكلك كده رايق ومبسوط .
جاسر بنظره استفزازية مش خلصت منك اكيد هكون مبسوط وبصراحه مي مدلعاني علي الاخر وبعدين عرفت أن عمر اتقدملك هههه مبروك عليكي .
منه بغيظ شديد ماله عمر ظابط زيه زيك وهرتاح معاه عنك وبيحبني وهيشلني جوه عنيه .
جاسر بضحك استفززها ههههه اه بصراحه هتتبسطي فعلا اصل الست والدته هتريحك اوي بس بلاش اقولك عليها .
منه بغيظ شديد عن اذنك ي ابن خالي .
في جناح تسبيح ومنه .
كانت تسبيح تشعر پألم شديد فهي تعاني من التهاب في المراره كانت تصرخ بشده من كتر الۏجع في نفس اللحظه كان خارج جاسر وهو في قمه شياكته وهو رايح ل مي سمع صوت تسبيح جري بسرعه لاوضتها .
جاسر بفزع من مظهرها وهو بيحملها من الأرض .
تسبيح فيه ايه مالك .
تسبيح بالم شديد وصړاخ تعبانه اوي ي جاسر وديني المستشفي ابوس ايدك .
ليحملها جاسر الي المستشفي .
في المستشفى..
في غرفه تسبيح .
كان قاعد جاسر جنبها وهي بتفوق .
جاسر بجديه حمد الله على سلامتك انتي احسن دلوقتي .
تسبيح بالم بسيط الحمد لله مش عارفه اقولك ايه ي جاسر ربنا يخليك ليا .
جاسر بجديه انا لازم امشي شويه وهرجع مي بترن عليا لازم اروح لها .
تسبيح وهي بتمسك أيده بدموع وترجي متروحش ي جاسر علشان خاطري متروحش هياذوك ي جاسر .
جاسر بنظره ثابته تسبيح انتي مخبيه عليا ايه .
تسبيح بدموع وعتاب لذاتها هقولك ي جاسر هقولك .يتتتتتتبع.
حبايب قلبي هستنا تعليقاتكم وتوقعاتكم للي جاي باذن الله هحاول انزل بارت بليل دمتم بخير وعافية .
مهره فارس الصعيدي .
عشق ملوك الصعيد 
رنا احمد عماد .

 

تم نسخ الرابط